وعن ذلك يقول السويعدي إنه بمجرد فوز المشري مرة أخرى بدأت التنسيقات والتحركات مع مجلس النواب من أجل التخلص من حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس لصالح الحكومة التي يؤيدها البرلمان في الشرق وهو ما ألهب الأوضاع السياسية بشكل أكبر.
بمجرد التغير السياسي الذي حدث في رئاسة المجلس الأعلى للدولة، اجتمع مجلس النواب الليبي في طبرق شرقي البلاد وقرر سحب الثقة من حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس وإعادة صلاحيات القائد الأعلى للجيش إلى رئيس المجلس عقيلة صالح.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
اتصل بنا حول سكاي نيوز عربية برنامج التدريب الشروط والأحكام سياسة الخصوصية وظائف شاغرة أعلن معنا شاركنا برأيك تابعونا
أعربت وزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية الليبية في طرابلس عن رفضها لما وصفته بـ”التصرف الدبلوماسي الذي أقدمت عليه الحكومة المصرية لاستقبالها بشكل رسمي لأجسام موازية لا تحظى بأي اعتراف دولي”.
The move may perhaps happen to be a result of the silting up from the lagoons, but there's no archaeological proof for financial decline within the previous period of time, and it is a lot more very likely that the refoundation was punishment for possessing opposed Berenice and Ptolemy's assumption of electricity.[26][27]
كما طرابلس 24 لفت إلى أن الأزمة تؤثر على سمعة ليبيا أمام العالم، وعمليات التجارة مع باقي الدول.
نجية التائب ناشطة في الأعمال التطوعية، اشتهرت بلقب «سيدة ليبيا الأولى».
من هم المرشحون الثلاثة في القائمة النهائية لانتخابات الرئاسة في الجزائر؟
خاص ليبيا.. ما رسالة عقيلة صالح من إنهاء ولاية حكومة الدبيبة؟
وقد عمل المخطط على توزيع استعمالات الأراضي، ودرس استعمالها الراهن، فوجد ان:
واتفق معه عبد العزيز غنية في أن "الانقسام وصل حتى بين أعضاء الطرف الواحد، فالسلطات في الغرب الليبي منقسمة فيما بينها حول من له السيطرة على مصرف ليبيا المركزي، وكذلك في الشرق هناك خلافات بين قوات الجيش أو المليشيات فيما يتعلق بحقول النفط".
في عهد المملكة الليبية، تمتعت بنغازي بمكانة عاصمة البلاد (جنبًا إلى جنب مع طرابلس) فضلًا عن كونها أكبر مدينة في الشرق الليبي استمرت بنغازي بكونها مقرًا لمؤسسات ومنظمات ترتبط عادة بتواجدها بالعاصمة الوطنية، مثل برلمان البلاد، والمكتبة الوطنية، ومقر الخطوط الجوية الليبية شركة الطيران الوطنية، والمؤسسة الوطنية للنفط.
هيئة الأركان العامة لقوات حكومة الوحدة الوطنية، المتمركزة في طرابلس (غرب)، من جانبها أعلنت أنها وضعت وحداتها "في حالة تأهب"، وأمرتها "بالاستعداد لصد أي هجوم محتمل".